The best Side of الذكاء العاطفي عند المرأة
سابعاً، إذا كنت أماً فإن ذلك يقصر الطريق أمامك لتحقيق الذكاء العاطفي
مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو
في حين أنّ الذكاء الاجتماعي هو مكون من مكونات الذكاء العاطفي، ويختص بالعلاقات الاجتماعية، وهو قدرة الإنسان على التنقل والتفاوض في العلاقات الاجتماعية المعقدة والبيئات المختلفة بأحسن طريقة وأكبر فاعلية.
وكما قال "فيودور دوستويفسكي": "يتطلَّب الأمر ما هو أكثر من الذكاء، للتصرُّف بذكاء."
و بمجرد أن تدركي تأثير عواطفك على سلوكك، يمكنك وقتها أن تحكمي على سلوكك و تقيّميه.
وبذلك يكون الشعور السيئ نوعاً من الفشل الأخلاقي؛ بل هو في الواقع النوع الأقسى، أما الفضيلة فهي أساساً تعديل مسار عواطفنا والقيَم التي تعكسها وصقلُها.
عن المعهد من نحن؟ الاعتمادات الدولية شركاء النجاح فريق العمل العمل مع وطن الأول
تحتاج المرأة في حياتها العامة هذه القدرة؛ لتفعيل دورها الخلافي على الأرض سواء في الأسرة، أو كمربية أو في المجتمع، كإنسانة فعالة، وذات طاقة وذكاء عاطفي جبار.
يمتاز صاحب الذكاء الاجتماعي بدقة الملاحظة وقدرته على مراقبة المحيط من حوله؛ إذ إنه ماهر في مراقبة التفاصيل وتذكرها.
تتمتع المرأة ببعض خصائص الذكاء العاطفي الفطرية التي تميِّزها عن تلك الموجودة عند الرجل، ولتعرف أكثر كيف تستعمل المرأة تلك الميزات في تعاملها مع زوجها أو في تربيتها نور الإمارات لطفلها أو في العمل؛ تابع معنا هذا المقال.
الذكاء العاطفي يعني القدرة على توجيه العواطف توجيهاً صحيحاً، وضبطها واستثمارها في التفكير، وهو أيضاً قدرة الشخص على فهم مشاعره ومشاعر المحيطين به بما يتيح له إمكانية التعامل معهم معاملة أفضل، وتؤهله للتعبير عن مشاعره وعواطفه دون مبالغة، واتخاذ القرارات بعيداً عن المشاعر الشخصية والعواطف.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
تخيَّل أنَّنا نعيش في عالم لا نفهم فيه مشاعر بعضنا بعضاً، ولا نستطيع تحديد ما إذا كان شخصٌ ما يحبنا أم يكرهنا أم غاضب منَّا، ولا نشعر أيضاً بأنَّ الآخرين يستطيعون فهم عواطفنا والكلمات التي لا ننطقها.
تترافق مرحلة المراهقة مع صعوبات متعددة، لأنَّ لا أحد يعرف بالضبط كيفية التعامل مع التغيرات الهائلة التي يمر بها المراهقون، إذ من الطبيعي أن يبتعد الأطفال عن والديهم حينما يصلون إلى مرحلة البلوغ، ولكن يجب أن يحرصا على أن يبلغ الأطفال هذه المرحلة آمنين وأصحاء نفسياً، وتقتضي هذه المرحلة التعامل مع الأطفال بتعاطف للقدرة على تفهمهم حينما تؤدي التغيرات الهرمونية إلى تقلبات في مزاجهم، كما يتطلَّب الأمر وعياً دائماً ليظلَّ الآباء مصدر الأمان والحكمة التي يحتاجها المراهقون أكثر من أي وقت مضى.